Getting My محاضرات الشيخ الحويني To Work
لم تكن المعلومات التي قرأها هي ما أحدثت التأثير الأكبر، بل كانت مقدمة الشيخ الألباني التي تناول فيها أهمية اتباع السنة ونبذ البدع، مدعمة بأقوال الأئمة الأربعة الذين أكدوا ضرورة الالتزام بالسنة وترك كل ما يخالفها، وحينها شعر الحويني وكأنه قد وُضع على "الطريق الصحيح"، كما وصف لاحقا.يعد الشيخ الحويني من رموز المدرسة السلفية العلمية والتي تختلف عن السلفية السياسية والسلفية الجهادية.
يقول الحويني عن هذا الموقف "مشيت من أمامه مُستخزيا، كأنما ديك نقرني! وخرجت من عنده ولدي من الرغبة في دراسة علم الحديث ما يعجز القلم عن وصفه".
إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...
درس الشيخ أبي إسحاق على الشيخ الألباني رحمه الله من خلال كتبه ونهل من علومها .
بعدها قادته رحلة طلب العلم إلى الأردن، حيث درس علوم الحديث على الشيخ ناصر الدين الألباني، وأصبح من أبرز تلامذته.
فتاواه بشأن تحريم التحاق الطلاب بكلية الحقوق لأنها تدرس القوانين الوضعية ثم تراجعه عن هذه الفتوى لاحقاً
ورأى ناشطون في هذا المنشور ما يعكس "انقساماً عميقاً في المجتمع المصري بين التيارات الفكرية المختلفة؛ حيث يمثل القمني التيار العلماني النقدي، بينما يمثل الحويني التيار السلفي المتشدد" على حدّ website تعبيرهم.
ولم تصدر أي بيانات رسمية من مصر تمنع دفنه على أراضيها، كما لم يُعلن عن طلب من أسرته لنقل الجثمان. في المقابل، سمحت مصر بدفن الآغاخان احترامًا لوصيته وعلاقاته الطيبة بمصر.
الشيخ محمد نجيب المطيعي وأخذ عليه أصول الفقه وأصول علم الحديث ودرس عليه ما تيسر من «صحيح البخاري» و«المجموع للنووي» و«الأشباه والنظائر» للسيوطي و«إحياء علوم الدين» للغزالي.
شيخنا الحبيب .. الشيخ / أبو اسحاق الحويني التى يمكن أن تجدوها على شبكة الإنترنت ..
انتقل الحويني في شبابه إلى القاهرة حيث عاش مع أخيه وبدأ في تلك الفترة حضور محاضرات الشيخ عبد الحميد كشك مما أثر في توجهه الديني.
وجاءت اللحظة الفارقة عندما استمع إلى خطبة للشيخ كشك ذكر فيها حديثا، فبحث عنه الحويني ووجد أن ابن القيم ضعّفه، فبادر الحويني إلى إبلاغ الشيخ بذلك لكنه رد عليه قائلا "ابن القيم أخطأ"، وأضاف "يا بنيّ! تعلم قبل أن تُعلِّم".
لم يكن لعلوم الشريعة حضور في حياة الشاب الحويني في مراحل دراسته الأساسية في قريته ومدينته قبل الجامعة، ولم يكن هو أو من حوله مهتمين بها، لكن صدفة عابرة كانت كفيلة بتغيير مسار حياته بالكامل.